المشاركات

موضوع تجريبي

أحمدك ربي واصلي واسلم على حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم أما بعد:يا مسكين خلقك القادر القدير المقتدر وسخر لك السموات والارض واعطاك مالم تكن تحلم به الهواء النقي الذي تتنفسه هبة منه؛الماء العذب الرقراق المتدفق الذي تشربه منه جل وعلا الجسد الذي حوى قلبك وعقلك وروحك ونفسك وكل ما فيك صنعه الرحمن الرحيم في مصنع الارحام وانت جنين في بطن أمك هناك كان يرعاك ويحفظك قال الحق سبحانه وتعالى في سورة آل عمران::(( اللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (4) إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ (5) هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٦)؛)) وقال مولاك أيها الإنسان التقي في سورة الاحقاف:(( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ۖ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا ۖ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ۚ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أ

الرد على المشككين في صحة حديث بني الإسلام على خمس

أحمدك ربي واصلي واسلم على حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم أما بعد:عجيب ثم عجيب ثم عجيب أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم هانت حتى أصبحت أمة يفسر دينها وأحكام شرعها وهدي نبيها صلى الله عليه وسلم من كل من هب ودب حتى مدارس الاستشراق والتغريب سمحت لنفسها أن تتناول القرءان الكريم والسنة المطهرة وتعلبها في قوالب مشروحة حسب أهوائهم وبعثها إلى ديار المسلمين وعلى أبنائنا وبناتنا وكبارنا وصغارنا وذكورنا واناثنا ان يمتثلوا وينفذوا دون اعتراضات لأن القول ما قالته هذه المدارس ومن علموهم من أبنائي جلدتنا كهذا الدكتور:{محمد شحرور} وأمثاله؛ليعلم هؤلاء أن ديننا الإسلامي الحنيف أنزله رب العزة والجلال بلغة عربية فصيحة وفهمه جعله سهلا ميسورا قال ربنا عز وجل في سورة البقرة::(( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَر{َ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْر}َ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا